spot_img
Homeآخر الأخبارتصنيف قطر ك أغنى دولة خليجياً

تصنيف قطر ك أغنى دولة خليجياً

spot_img

صنّفت مجلة “غلوبال فاينانس”، دولة قطر كأغنى بلد بمنطقة الخليج والعالم العربي ورابع أغنى بلد في العالم، حيث بلغ نصيب المواطن فيها 112.7 ألف دولار من الناتج المحلي سنوياً.
وحلّت دولة الإمارات في المرتبة الثانية خليجياً والسابعة عالمياً بـ78.2 ألف دولار للفرد، ثم البحرين التي جاءت في المرتبة الثالثة خليجياً والـ52 عالمياً بـ57.4 ألف دولار للفرد.
وجاءت المملكة العربية السعودية في المرتبة الرابعة خليجياً والـ27 عالمياً بـ55.3 ألف دولار لكل فرد، ثم الكويت التي حلت في المرتبة الخامسة خليجياً والـ13 عالمياً بـ51 ألف دولار للفرد، ثم سلطنة عمان التي جاءت في المرتبة الـ56 عالمياً بـ35.2 ألف دولار.
وعالمياً، تصدرت لوكسمبورغ القائمة بـ140.6 ألف دولار، تلتها سنغافورة بـ131 ألف دولار، ثم أيرلندا بـ124.5 ألف دولار، فيما جاءت ماكاو في المركز الخامس بـ85.6 ألف دولار.
السعوديون يستحوذون على نسبة 44% من الثراء الخليجي، يتبعهم الإماراتيون بـ30%.
واحتلت 12 دولة أفريقية ذيل القائمة بوصفها الأفقر في العالم؛ حيث يتعادل نصيب الفرد من الناتج المحلي مع ما ينفقه، وجاء اليمن في المرتبة الـ180 عالمياً بألفي دولار للفرد كل عام.
وشمل التنصيف 192 دولة حول العالم خلال العام الجاري، وهو يقيس نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي لبلده على أساس القوة الشرائية.
والمقصود بالناتج المحلي الإجمالي؛ مجموع السلع والخدمات التي ينتجها بلد ما خلال عام واحد، بينما يقصد بتعادل القوة الشرائية قدرة الأفراد على تحمُّل تكاليف السلع والخدمات بقيمة وحدة واحدة من العملة في وقت محدد.
وتتغير هذه القدرة من وقت إلى آخر بحسب عوامل اقتصادية عدة، مثل ارتفاع مستوى التضخم، وغالباً ما تحل قطر في المرتبة الأولى من حيث دخل الفرد بمنطقة الخليج والعالم العربي.
منذ حوالي 10 سنوات، دخل الوسط الفني ولكن عن طريق الإعلانات وبعض الأدوار البسيطة، وعندما وجد أن دخول مجال التمثيل صعب، قرر دخول مجال الإنتاج ليكتسب العديد من الخبرات وتكون لديه القدرة على فهم كل ما هو خلف الكاميرا، فعمل ضمن فريق الإنتاج لعدد من الأفلام العالمية، من بينها Star Trek Beyond وMission: Impossible – Ghost Protocol .
وأشار “مو اسماعيل” الأميركي ذو الأصول المصرية في حواره مع “العربية.نت” إلى أن تلك الفترة واحدة من أهم الفترات في حياته التي استفاد منها، وجعلته يدرك الكثير عن هذا العالم، وأن يتفهم طبيعة عمل كل فرد، إلى أن جاءته فرصة أن يكون أول ممثل مصري يشارك في فيلم من إنتاج بوليوود بعنوان Khuda Haafiz 2.
وعن جديده قال “مشروع كارتون خاص بشركة “ديزني” العالمية، سأشارك فيه بصوتي وسعدت للغاية عندما علمت بأن مخرج العمل مصري، وأتمنى أن يخرج بصورة مشرفة ومميزة.”