مع رفع العقوبات عن سوريا، تتسابق الشركات العالمية لاقتناص الفرص الواعدة في السوق السورية، حيث تسعى إلى تأسيس فروع لها والاستفادة من المناخ الاقتصادي الجديد. هذا التحول يفتح أبواب الاستثمار أمام الشركات الرائدة، التي ترى في سوريا أرضًا خصبة للنمو والتوسع، مستفيدة من موقعها الاستراتيجي وإمكاناتها الاقتصادية المتجددة.
شركات عالمية قريباً في سوريا
0
9