تصدر النجم الأمريكي كانييه ويست عناوين الصحف بعد دخوله بمشاجرة مع مصوري الباباراتزي، أثناء توجهه برفقة زوجته بيانكا سينسوري وطفله “سالم” إلى الكنيسة.
وفي التفاصيل ،كان مغني الراب وعائلته متوجهون إلى أحد كنائس مدينة لوس أنجلوس يوم الأحد الماضي، عندما تبعهم المصورون، ما أجبر كانيه على إيقاف سيارته لمواجهتهم.
وظهر كانييه في الفيديو المتداول محبطًا من تصرف المصورين، فصرخ بوجه أحدهم مطالبًا إياه بالتوقف عن ملاحقته.
ومع ذلك، استمر المصورون بتتبع كانييه رغم محاولاته الجاهدة لإيقافهم، حيث نشروا صورًا له وهو يلاعب طفله “سالم” في موقف سيارات الكنيسة، إذ ظهر الأخير جالسًا على متن دراجة هوائية.
وفي ذات السياق، لفت كانييه وزوجته، البالغة من العمر 28 عامًا الأنظار لإطلالتيهما، إذ بدا مغني الراب كلاعب كرة قدم أمريكية مرتديًا قميصًا أسود اللون محشوا بوسادات عند منطقة الكتفين، كُتب عليه من الخلف كلمة: POLIZEI، وهي كلمة ألمانية تعني الشرطة، ونسّقه مع بنطلون أسود ضيق.
أما زوجته بيانكا فاعتمدت إطلالة غريبة بعض الشيء، أسدلت فيها شاشا أسود من رأسها حتى أخمص قدميها، بينما لفت حلقة اسفنجية كبيرة حول كتفيها ورقبتها، وانتعلت حذاءً جلديًا أسود ذو ياقة عالية تصل إلى الركبة.
